La Journée internationale des hommes (IMD, d'après son nom anglais) est un événement international célébré chaque année le 19 novembre. Il a été inauguré en 1999 à Trinité-et-Tobago, a été soutenu par les Nations unies et a reçu l'appui des principaux groupes d'hommes aux États-Unis, en Europe, en Afrique, en Asie et dans les Antilles.
Site Web : http://www.internationalmensday.com/
نوفمبـــــ 19 ــــــــــر
اليـــــــــوم العالمي للرجل ..**
لم أرى أي حراك أو أي تفاعل من قبل شرائح المجتمع المختلفة في هذا اليوم
حتى من الرجل نفسه ، فقد اعتاد أن يمر هذا اليوم كسائر الأيام ، ليس كباقي الأيام العالمية المتعارف عليها مثل عيد العمال ، وعيد الأم ، ويوم الشجرة ، واليوم العالمي لللإقلاع عن التدخين ، أو اليوم العالمي لترشيد المياه ، أو اليوم العالمي للمرأة .. رغم أن هذا اليوم معترف به منذ سنة 1999 من قبل اليونسكوا .. ولكن لم تعترف به سوى عشر دول ومنها أمريكا والهند واستراليا وجنوب افريقيا وبريطانيا .... ولكن لم تعترف به ولا دولة عربية ..
ألا يستحق الرجل أن يحتفى به كنظيرته المرأة .. أم أن معظم إنجازات الرجل تتمثل بين الحروب،* والثورات،* والتنظيمات،* والمناوشات الكروية،* والصراعات الدموية،* فهم حتما مخطئون أيضاً* لأن هناك أعداداً* مضاعفة لهؤلاء من الرجال المنتجين،* والمبدعين،* والعباقرة،* وأصحاب الأسر الناجحة،* والأزواج،* والآباء،* بل والأبناء الذين يستحقون أن يحتفل العالم كله بهم*.
ألم يحن الوقت للتخلص من تلك الأفكار المتهالكة والاعتراف بحاجة الرجل ـ إنسانياً* ـ لأن يحتفل به هو أيضاً؟ عموماً* إلي أن يتم الإعلان عن الاحتفال*: كل عام وكل الرجال بخير*. ؟؟
للمعلومية الرجل يشارك الجميع بالاحتفال في أيامهم .. وينظم المهرجانات، ويهدي الهدايا ، ويقيم الندوات ...
اليـــــــــوم العالمي للرجل ..**
لم أرى أي حراك أو أي تفاعل من قبل شرائح المجتمع المختلفة في هذا اليوم
حتى من الرجل نفسه ، فقد اعتاد أن يمر هذا اليوم كسائر الأيام ، ليس كباقي الأيام العالمية المتعارف عليها مثل عيد العمال ، وعيد الأم ، ويوم الشجرة ، واليوم العالمي لللإقلاع عن التدخين ، أو اليوم العالمي لترشيد المياه ، أو اليوم العالمي للمرأة .. رغم أن هذا اليوم معترف به منذ سنة 1999 من قبل اليونسكوا .. ولكن لم تعترف به سوى عشر دول ومنها أمريكا والهند واستراليا وجنوب افريقيا وبريطانيا .... ولكن لم تعترف به ولا دولة عربية ..
ألا يستحق الرجل أن يحتفى به كنظيرته المرأة .. أم أن معظم إنجازات الرجل تتمثل بين الحروب،* والثورات،* والتنظيمات،* والمناوشات الكروية،* والصراعات الدموية،* فهم حتما مخطئون أيضاً* لأن هناك أعداداً* مضاعفة لهؤلاء من الرجال المنتجين،* والمبدعين،* والعباقرة،* وأصحاب الأسر الناجحة،* والأزواج،* والآباء،* بل والأبناء الذين يستحقون أن يحتفل العالم كله بهم*.
ألم يحن الوقت للتخلص من تلك الأفكار المتهالكة والاعتراف بحاجة الرجل ـ إنسانياً* ـ لأن يحتفل به هو أيضاً؟ عموماً* إلي أن يتم الإعلان عن الاحتفال*: كل عام وكل الرجال بخير*. ؟؟
للمعلومية الرجل يشارك الجميع بالاحتفال في أيامهم .. وينظم المهرجانات، ويهدي الهدايا ، ويقيم الندوات ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire